Rotibul Haddad
ٱَلرَّاتِبُ ٱلشَّهِيرُ لِلۡحَبِيبِ عَبۡدِ ٱللَّـٰهِ بۡنِ عَلۡوِي بۡنِ مُحَمَّدٍ ٱلۡحَدَّادِ
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ٱَلۡفَاتِحَةۡ، إِلَىٰ أَرۡوَاحِ وَالِدِينَا وَوَالِدِيكُمۡ وَأَمۡوَاتِنَا وَأَمۡوَاتِكُمۡ وَأَمۡوَاتِ ٱلۡمُسۡلِمِينَ أَجۡمَعِينَ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يَتَغَشَّاهُم بِٱلرَّحۡمَةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ، وَيُسۡكِنُهُمُ ٱلۡجَنَّةَ، وَيَخۡتِمُ لَنَا وَلَكُم بِٱلۡحُسۡنَىٰ وَصَلَاحِ ٱلۡعَاقِبَةِ، وَحُسۡنِ ٱلۡخَاتِمَةِ عِندَ ٱلۡمَوۡتِ، وَإِلَىٰ حَضۡرَةِ ٱلنَّبِيِّ ٱلۡمُصۡطَفَىٰ مُحَمَّدٍ صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ...
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ〘١〙ٱلۡحَمۡدُ لِلَّـٰهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ〘٢〙ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ〘٣〙مَـٰلِكِ یَوۡمِ ٱلدِّینِ〘٤〙إِیَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِیَّاكَ نَسۡتَعِینُ〘٥〙ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَ ٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِیمَ〘٦〙صِرَ ٰطَ ٱلَّذِینَ أَنۡعَمۡتَ عَلَیۡهِمۡ غَیۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَیۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّاۤلِّینَ〘٧〙آمِيْنِ
ٱَللَّـٰهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَیُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةࣱ وَلَا نَوۡمࣱۚ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي یَشۡفَعُ عِندَهُۥۤ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ یَعۡلَمُ مَا بَیۡنَ أَیۡدِیهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا یُحِیطُونَ بِشَيۡءࣲ مِّنۡ عِلۡمِهِۦۤ إِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرۡسِیُّهُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا یَـُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِیمُ〘٢٥٥〙
ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّـٰهِ وَمَلَـٰٓىِٕكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُوا۟ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَیۡكَ ٱلۡمَصِیرُ〘٢٨٥〙لَا یُكَلِّفُ ٱللَّـٰهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَیۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَاۤ إِن نَّسِینَاۤ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَیۡنَاۤ إِصۡرࣰا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۤۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ〘٢٨٦〙
لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا ٱللّٰهُ وَحۡدَهُۥ لاَ شَرِيكَ لَهُۥ، لَهُ ٱلۡمُلۡكُ وَلَهُ ٱلۡحَمۡدُ يُحۡيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءࣲ قَدِيرࣱ ﴿×٣﴾
سُبۡحَانَ ٱللَّـٰهِ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّـٰهِ وَلَآ إِلَـٰهَ إِلَّا ٱللَّـٰهُ وٱللَّـٰهُ اَكۡبَرُ ﴿×٣﴾
سُبۡحَانَ ٱللَّـٰهِ وَبِحَمۡدِهِۦ سُبۡحَانَ ٱللَّـٰهِ ٱلۡعَظِيمِ ﴿×٣﴾
رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا وَتُبۡ عَلَيۡنَآ إِنَّكَ أَنتَ ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ﴿×٣﴾
ٱَللَّـٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ، ٱَللَّـٰهُمَّ صَلِّ عَلَيۡهِ وَسَلِّمۡ ﴿×٣﴾
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ ٱللَّـٰهِ ٱلتَّآمَّاتِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿×٣﴾
بِسۡـمِ ٱللَّـٰهِ ٱلَّذِي لَا يَضُـرُّ مَعَ ٱسۡـمِهِۦ شَيۡءࣱ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِي ٱلسَّمَآءِ، وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ ﴿×٣﴾
رَضِينَا بِٱللَّـٰهِ رَبࣰّا، وَبِٱلۡإِسۡلَامِ دِينࣰا، وَبِمُحَمَّدࣲ نَّبِيَّۢا ﴿×٣﴾
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّـٰهِ وَٱلۡخَيۡرُ وَٱلشَّـرُّ بِمَشِيٓئَـةِ ٱللَّـٰهِ ﴿×٣﴾
ءَامَنَّا بِٱللَّـٰهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡٵَخِرِ، تُبۡنَا إِلَى ٱللَّـٰهِ باَطِنࣰا وَظَاهِرࣰا ﴿×٣﴾
يَا رَبَّنَا وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱمۡحُ ٱلَّذِي كَانَ مِنَّا ﴿×٣﴾
يَا ذَا ٱلۡجَلَالِ وَٱلۡإِكۡرَامِ، أَمِتۡنَا عَلَىٰ دِينِ ٱلۡإِسۡلَامِ ﴿×٧﴾
يَا قَوِيُّ يَا مَتِينُ، ٱِكۡفِ شَرَّ ٱلظَّالِمِينَ ﴿×٣﴾
أَصۡلَحَ ٱللَّـٰهُ أُمُورَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ، صَرَفَ ٱللَّـٰهُ شَرَّ ٱلۡمُؤۡذِينَ ﴿×٣﴾
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيرُ، يَا عَلِيمُ يَا قَدِيرُ، يَا سَمِيعُ يَا بَصِيرُ، يَا لَطِيفُ يَا خَبِيرُ ﴿×٣﴾
يَا فَارِجَ ٱلهَمِّ، يَا كَاشِفَ ٱلغَمِّ، يَا مَن لِّعَبۡدِهِۦ يَغۡفِرُ وَيَرۡحَمُ ﴿×٣﴾
أَسۡتَغۡفِرُ ٱللَّـٰهَ رَبَّ ٱلۡبَرَايَا، أَسۡتَغۡفِرُ ٱللَّـٰهَ مِنَ ٱلۡخَطَايَا ﴿×٤﴾
لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا ٱللَّـٰهُ ﴿×٥٠﴾
مُحَمَّدࣱ رَّسُولُ ٱللَّـٰهِ صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَءَالِهِۦ وَسَلَّمَ، وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ، وَرَضِيَ ٱللَّـٰهُ تَعَالَىٰ عَنۡ أَهۡلِ بَيۡتِهِ ٱلۡمُطَهِّرِينَ، وَأَصۡحَابِهِ ٱلۡمُهۡتَدِينَ وَٱلتَّابِعِينَ، وَتَابِعِ ٱلتَّابِعِينَ لَهُم بِإِحۡسَانٍ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ، وَعَلَيۡنَا مَعَهُمۡ وَفِيهِم بِرَحۡمَتِكَ يَآ أَرۡحَمَ ٱلرَّاحِمِينَ.
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ
قُلۡ هُوَ ٱللَّـٰهُ أَحَدٌ〘١〙ٱَللَّـٰهُ ٱلصَّمَدُ〘٢〙لَمۡ یَلِدۡ وَلَمۡ یُولَدۡ〘٣〙وَلَمۡ یَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ〘٤〙﴿×٣﴾
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ〘١〙مِن شَرِّ مَا خَلَقَ〘٢〙وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ〘٣〙وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّـٰثَـٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ〘٤〙وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ〘٥〙
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ〘١〙مَلِكِ ٱلنَّاسِ〘٢〙إِلَـٰهِ ٱلنَّاسِ〘٣〙مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ〘٤〙ٱلَّذِي یُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ〘٥〙مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ〘٦〙
١- ٱَلۡفَاتِحَةۡ، إِلَىٰ رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيبِنَا وَشَفِيعِنَا رَسُولِ ٱللَّـٰهِ مُحَمَّدۡ بِنۡ عَبۡدِ ٱللَّـٰهِ، وَءَالِهِۦ وَأَصۡحَابِهِۦ وَأَزۡوَاجِهِۦ وَذُرِّيَّاتِهِۦ وَأَهۡلِ بَيۡتِهِۦ، وَإِلَىٰ رُوحِ سَيِّدِنَا ٱلۡمُهَاجِرِ إِلَى ٱللَّـٰهِ أَحۡمَدۡ بِنۡ عِيسَىٰ، وَٱلۡفَقِيهِ ٱلۡمُقَدَّمۡ، مُحَمَّدۡ بِنۡ عَلِي بَاعَلَوِي، وَأُصُولِهِمۡ وَفُرُوعِهِمۡ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي ٱلۡجَنَّةِ، وَيُعِيدُ عَلَيۡنَا مِنۢ بَرَكَاتِهِمۡ وَأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي ٱلدِّينِ وَٱلدُّنۡيَا وَٱلۡٵَخِرَةِ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ…
٢- ٱَلۡفَاتِحَةۡ، إِلَىٰ أَرۡوَاحِ سَادَاتِنَا ٱلصُّوفِيَّةِ، أَيۡنَمَا كَانُواْ وَحَلَّتۡ أَرۡوَاحُهُم مِّن مَّشَارِقِ ٱلۡأَرۡضِ إِلَىٰ مَغَارِبِهَا، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يَحۡمِينَا بِحِمَايَاتِهِمۡ، وَيُمِدُّنَا بِمَدَدِهِمۡ، وَيُعِيدُ عَلَيۡنَا مِنۢ بَرَكَاتِهِمۡ وَأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي ٱلدِّينِ وَٱلدُّنۡيَا وَٱلۡٵَخِرَةِ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ...
٣- ٱَلۡفَاتِحَةۡ، إِلَىٰ أَرۡوَاحِ رِجَالِ دَارِ ٱلۡمُصۡطَفَىٰ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يَجۡعَلُنَا مِنۡ أَهۡلِ ٱلصَّفَىٰ وَٱلۡوَفَىٰ، وَيَتَكَرَّمُ عَلَيۡنَا بِٱلۡفُتُوحِ وَٱلۡمُنُوحِ وَٱلرُّسُوخِ، وَصَلَاحِ ٱلۡجَسَدِ وَٱلۡقَلۡبِ وَٱلرُّوحِ، وَأُصُولِهِمۡ وَفُرُوعِهِمۡ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي ٱلۡجَنَّةِ، وَيُعِيدُ عَلَيۡنَا مِنۢ بَرَكَاتِهِمۡ وَأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي ٱلدِّيۡنِ وَٱلدُّنۡيَا وَٱلۡٵَخِرَةِ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ...
٤- ٱَلۡفَاتِحَةۡ، إِلَىٰ رُوحِ قُطۡبِ ٱلۡإِرۡشَادِ، وَغَوۡثِ ٱلۡعِبَادِ وَٱلۡبِلَادِ، ٱَلْحَبِيبۡ عَبۡدِ ٱللَّـٰهۡ بِنۡ عَلۡوِي ٱَلۡحَدَّادۡ، صَاحِبِ ٱلرَّاتِبِ، وَأُصُولِهِۦ وَفُرُوعِهِۦ، وَجَمِيعِ سَادَاتِنَا ءَالِ بَاعَلَوِي، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يُعۡلِي دَرَجَاتِهِمۡ فِي ٱلۡجَنَّةِ، وَيُعِيدُ عَلَيۡنَا مِنۢ بَرَكَاتِهِمۡ وَأَسۡرَارِهِمۡ وَأَنۡوَارِهِمۡ وَعُلُومِهِمۡ وَنَفَحَاتِهِمۡ فِي ٱلدِّينِ وَٱلدُّنۡيَا وَٱلۡٵَخِرَةِ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ...
٥- ٱَلۡفَاتِحَةۡ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يُغِيثُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ، وَيُفَرِّجُ ٱلۡمُسۡلِمِينَ، وَيَشۡفِيٓ أَمۡرَاضَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ بِٱلۡعَافِيَةِ، وَيُغَزِّرُ أَمۡطَارَهُمۡ، وَيُرَخِّصُ أَسۡعَارَهُمۡ، وَيُصۡلِحُ سَلَاطِينَهُمۡ، وَيَكۡفِيهِمۡ شَرَّ ٱلۡفِتَنِ وَٱلۡبَلِيَّاتِ وَٱلۡمِحَنِ، مَا ظَهَرَ مِنۡهَا وَمَا بَطَنَ، وَيَحۡفَظُ ٱلۡحُجَّاجَ َوَٱلۡمُسَافِرِينَ، وَٱلۡغُزَّاةَ وَٱلۡمُجَاهِدِينَ، فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَٱلۡجَوِّ أَجۡمَعِينَ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يُصۡحِبُهُمُ ٱلۡسَّلَامَةَ، وَيَرُدُّهُمۡ إِلَىٰ أَوۡطَانِهِمۡ سَالِمِينَ غَانِمِينَ ءَامِنِينَ، فِي خَيۡرࣲ وَلُطۡفࣲ وَعَافِيَةࣲ، ثُمَّ إِلَىٰ أَرۡوَاحِ وَالِدِينَا وَوَالِدِيكُمۡ وَأَمۡوَاتِنَا وَأَمۡوَاتِكُمۡ وَأَمۡوَاتِ ٱلۡمُسۡلِمِينَ أَجۡمَعِينَ، أَنَّ ٱللَّـٰهَ يَتَغَشَّاهُم بِٱلرَّحۡمَةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ، وَيُسۡكِنُهُمُ ٱلۡجَنَّةَ، وَيَخۡتِمُ لَنَا وَلَكُم بِٱلۡحُسۡنَىٰ وَصَلَاحِ ٱلۡعَاقِبَةِ، وَحُسۡنِ ٱلۡخَاتِمَةِ عِندَ ٱلۡمَوۡتِ، وَإِلَىٰ حَضۡرَةِ ٱلنَّبِيِّ ٱلۡمُصۡطَفَىٰ مُحَمَّدࣲ صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَسَلَّمَ، ٱَلۡفَاتِحَةۡ...
بِسۡمِ ٱللَّـٰهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ، ٱَلۡحَمۡدُ لِلَّـٰهِ رَبِّ ٱلۡعَالَمِينَ، ٱَللَّـٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمۡ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدࣲ وَعَلَىٰ ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، ٱَللَّـٰهُمَّ إِنَّا نَسۡئَلُكَ بِحَقِّ ٱلۡفَاتِحَةِ ٱلۡمُعَظَّمَةِ، وَٱلسَّبۡعِ ٱلۡمَثَانِي، أَن تَفۡتَحَ لَنَا في كُلِّ خَيۡرࣲ، وَأَن تَجۡعَلَنَا مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡخَيۡرِ، وَأَن تُوَفِّقَنَا فِي أَعۡمَالِ ٱلۡخَيۡرِ، وَأَن تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهۡلِ ٱلۡخَيۡرِ، وَأَن تُجَانِبَنَا مِن كُلِّ بُؤۡسࣲ وَ ضَيۡرٍ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيۡرࣲ، وَمُتَفَضِّلࣱ لِّكُلِّ خَيۡرࣲ، وَصَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدࣲ وَءَالِهِۦ وَصَحۡبِهِۦ وَسَلَّمَ.
ٱَللِّـٰهُمَّ إِنَّا نَسۡـأَلُكَ رِضَاكَ وَٱلۡجَنَّةَ، وَنَعُوۡذُ بِكَ مِن سَـخَطِكَ وَٱلنَّـارِ ﴿×٣﴾
يَاعَالِمَ ٱلسِّرِّ مِنَّا ¤ لَا تَهۡتِكَ ٱلسِّتۡرَ عَنَّا
وَعَافِنَا وَٱعۡفُ عَنَّا ¤ وَكُن لَّنَا حَيۡثُ كُنَّا ﴿×٣﴾
يَا لَطِيفَۢا بِخَلۡقِهۡ ¤ يَا عَلِيمَۢا بِخَلۡقِهۡ
يَا خَبِيرَۢا بِخَلۡقِهۡ ¤ ٱُلۡطُفۡ بِنَا يَا لَطِيفۡ يَا عَلِيمۡ يَا خَبِيرۡ يَا ٱَللَّـٰهۡ ﴿×٣﴾
يَالَطِيفࣰا لَّمۡ يَزَلۡ ¤ ٱُلۡطُفۡ بِنَا فِيمَا نَزَلۡ
إِنَّكۡ لَطِيفࣱ لَّمۡ تَزَلۡ ¤ ٱُلۡطُفۡ بِنَا وَٱلۡمُسۡلِمِينَ ﴿×٣﴾
يَاٱللَّـٰهۡ بِهَا يَاٱللَّـٰهۡ بِهَا يَاٱللَّـٰهۡ بِحُسۡنِ ٱلۡخَاتِمَةِ ﴿×٣﴾
يَآ أَمَانَ ٱلۡخَآئِفِينَ ¤ أَمِنَّا مِمَّا نَخَافُ
يَآ أَمَانَ ٱلۡخَآئِفِينَ ¤ سَلِّمۡنَا مِمَّا نَخَافُ
يَآ أَمَانَ ٱلۡخَآئِفِينَ ¤ نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ
جَزَى ٱللَّـٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدࣰا صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَءَالِهِۦ وَسَلَّمَ خَيۡرࣰا، جَزَى ٱللَّـٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدࣰا صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَءَالِهِۦ وَسَلَّمَ مَا هُوَ أَهۡلُهُۥ ﴿×٣﴾
جَزَى ٱللَّـٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّدࣰا صَلَّى ٱللَّـٰهُ عَلَيۡهِ وَءَالِهِۦ وَسَلَّمَ أَفۡضَلَ مَا جَزَیٰ نَبِيًّا عَنۡ أُمَّتِهِۦ.
Komentar
Posting Komentar